Considerations To Know About التربية الإيجابية للاطفال
Considerations To Know About التربية الإيجابية للاطفال
Blog Article
سيأخذ الأب أو الأم الكرة ولا أحد سيلعب بها (لا أحد يفوز).
يرى الطفل نفسه من خلال تصرفات والديه، فكل ما تنطقه وتفعله وتُظهره من مشاعر سواء من خلال نبرة صوتك أو حركات جسدك، ينعكس على شخصيته، لا تنسَ أن دعم الطفل وتعزيز احترامه لذاته يبدأ من خلال تعاملك الواعي معه.
لذا، عند التصرف بطرق تعكس الاحترام المتبادل والتعاطف، يتعلم الأطفال تلك القيم من خلال المثال الذي يقدمه الوالدين.
تقبل الأخطاء: قال النبي صلى الله عليه وسلم: (كل ابن آدم خطاء، وخير الخطائين التوابون)، يجب أن نتقبل أخطاء الأطفال كجزء من عملية التعلم.
آخر الأخبار أسرع حلبة شوارع في العالم تتأهب لاستضافة «فورمولا إي» هل وضع خيسوس علي البليهي تحت الضغط أمام جماهير الهلال؟ «صفقة الأسرى» مُعلقة... ونُذر تصعيد
في حال قيام الطفل بسلوك حميد يقرر الوالدان إعطاء الثواب له كحلوى أو التنزه أو شراء لعبة، وفي حالة قيامه بسلوك خاطئ يتم حرمانه من شيء يحبه كثيرا أو بعدم خروجه، كنوع من العقاب. على سبيل المثال: أخبر طفلك أنه إذا لم يلتقط ألعابه من على الأرض، فسوف تقوم بإخفائها في مكان بعيد عنه طوال اليوم ولن يستطيع اللعب بها.
كما أنها تغذي احترام الذات والإبداع والقدرة على التعايش مع الآخرين.
تشجيع العمل الصالح: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (أحب الأعمال إلى الله أدومها وإن قل)، مما يشجع الأطفال على ممارسة الأعمال الصالحة.
التواصل الإيجابي لا يعني فقط استخدام كلمات إيجابية، بل يتضمن تقديم ردود فعل إيجابية، والتركيز على حل المشاكل، والتأكيد على الجوانب الإيجابية للأطفال.
كما تقدم إينس أدوات محددة يمكن للأهل نور استخدامها لمساعدة الأطفال في التعامل مع التحديات السلوكية. تشمل هذه الأدوات تقنيات الاسترخاء مثل التنفس العميق، والتأمل، والرسم، والكتابة في مذكرة.
التحديات السلوكية لدى الأطفال هي جزء طبيعي من نموهم وتطورهم، ولكنها قد تشكل تحدياً للأهل. في كتابها “التربية الإيجابية: دليل أساسي”، تقدم ريبيكا إينس رؤية مبتكرة وإرشادات عملية حول كيفية التعامل مع هذه التحديات بطرق إيجابية وغير معادية.
كل شخص يرتكب أخطاء، بما في ذلك التربية الإيجابية للاطفال الأهالي. ويحتاج الأطفال والمراهقين لتعلم أن الأخطاء تحدث، ولكنهم مسئولون عن تحديد والاعتراف بأخطائهم وعن محاولة تجنب تكرار نفس الأخطاء في المستقبل.
يتعلمون الانضباط الذاتي ويفعلون ما يعتقدون أنه التصرف الصحيح حتى عندما لا يراقبهم أحد
هذا يتطلب التواصل الإيجابي والصادق، الذي يشجع الأطفال على الاستماع والتعلم.